البيان الإماراتية 22/08/2004
تقوم شركة نخيل، بالتعاون مع استوديوهات شركة «ماركيتينغ ثيمد أنÙيرونمانتس» المتخصصة ÙÙŠ ابتكار بيئات نموذجية ومميزة للتسوق والمعروÙØ© اختصاراً باسم «ام تي إي» ببناء واØد من أكثر وجهات التسوق تميزا ÙÙŠ العالم، ألا وهو مركز الØدائق للتسوق، المقرر اÙتتاØÙ‡ ÙÙŠ Ùبراير 2005ØŒ Øيث Ø³ÙŠØµØ¨Ø Ù…Ø±ÙƒØ² الØدائق للتسوق واØدا من أكثر الوجهات السياØية ÙÙŠ دبي بÙضل تصميمه العمراني المدهش.
ويجري تصميم مركز الØدائق للتسوق استناداً الى أسÙار المستكش٠العربي المشهور ÙÙŠ القرن الرابع عشر، ابن بطوطة، الرØالة الذي ساÙر عابراً أكثر من 75 أل٠ميل خلال Øياته، ÙÙŠ زمن لم تكن قد وجدت Ùيه كماليات وسائل النقل المعاصرة، وهذا لم يكن إنجازاً كبيرا ÙØسب بل إنجاز Ùاق التوقعات، لذلك، Ùإن ÙÙ† العمارة ÙÙŠ الردهات الست الرئيسية لمركز التسوق ستكون انعكاساً لأكثر الأماكن تأثيراً ÙÙŠ أسÙار إبن بطوطة خلال Øياته، مما ÙŠØªÙŠØ Ù„Ù„Ø²ÙˆØ§Ø± إلقاء نظرة لا تقدر بثمن على الماضي.
وتتأل٠الردهات الست من الردهة الأندلسية، ردهة شمال Ø£Ùريقيا، الردهة المصرية، الردهة الÙارسية، الردهة الهندية والردهة الصينية، ويتم العمل والاهتمام بأدق التÙاصيل مها كلÙت من أجل ضمان أن تكون كل ردهة قادرة على الØÙاظ على منظر وتأثير المناطق الممثلة من خلال الانتباه إلى تÙاصيل ÙÙ† العمارة Ùيها.
وعلى سبيل المثال، ستعكس الردهة المصرية الرئيسية الشكل العام للقاهرة ÙÙŠ القرن الرابع عشر، بينما زينت الردهة الصغيرة والشكل الخارجي بكتابات هيروغليÙية. وعلى المنوال ذاته، ÙÙŠ الردهة الصينية، وضع مركب صيني، بقياس Øقيقي مشابه لذلك الذي استخدمه ابن بطوطة خلال رØلته عبر الصين، ÙÙŠ وسط الردهة. وبما أن مركب إبن بطوطة تØطم على سواØÙ„ الصين، سيتمكن الزوار من السير عبر ÙسØØ© Ù…ÙتوØØ© قبالة المركب وسيختبرون ذلك بواسطة Øوض زجاجي Ùعلي ثلاثي الأبعاد.
يقول أندرو تشامبرز، المدير العام لمركز الØدائق للتسوق أنه «لم يغÙÙ„ أي جانب ÙÙŠ بناء مركز التسوق». ويضيÙ: «أن ÙÙ† العمارة سيخلب خيال الناس، ÙˆØ³ÙŠØªÙŠØ Ù„Ù‡Ù… اختبار ومعايشة عالم تلاشى منذ زمن بعيد. إن زبائننا سيستمتعون بأÙضل ÙÙ† عمارة أنجز خلال القرن الرابع عشر ÙÙŠ مركز تسوق للقرن الØادي والعشرين».
إن مشاركة النخيل و«أم تي إي»، الشركتين المشهورتين بإبداعهما وابتكارهما، ÙÙŠ بعض Ø£Ùضل المشاريع الإستثنائية، صممتا مركز الØدائق للتسوق بالعبقرية والتÙاني Ù†Ùسهما آخذتين ÙÙŠ الاعتبار كل التÙاصيل. إن مهمة مركز الØدائق للتسوق هي «توÙير Ø£Ùضل جو تسوق ومتعة للمواطنين والمقيمين والزوار والموظÙين من كل القطاعات»، إن جميع العاملين على بناء هذا Ø§Ù„ØµØ±Ø Ø§Ù„Ù…Ø¹Ù…Ø§Ø±ÙŠ أمضوا الكثير من الوقت ÙÙŠ التخطيط والتصميم للمركز الذي ما أن ÙŠÙØªØªØ Ù„Ù† يكون مجرد مركز تسوق، بل سيكون وجهة للزوار أيضاً. |