رويترز العربية 07-10-07
بعد أكثر من 700 عام من كتابة ماركو بولو عنهم ÙÙŠ "رØلاته" يأمل صيادو النسر القازاخستاني ÙÙŠ أن توÙر تقاليدهم Ùرص عمل بهذا الركن البعيد ÙÙŠ غرب منغوليا.
وعرض قرابة مائتي صياد يرتدون عباءات مطرزة وقبعات من الÙرو مهاراتهم خلال عطلة نهاية الأسبوع بمهرجان النسر الذهبي بمنطقة جبال ألتاي Øيث تعد السياØØ© Ø£Øد مصادر الدخل القليلة .
ÙˆÙÙŠ المهرجان يهبط نسر بسرعة من على منØدر صخري شاهق على ذراع صاØبه وهو يركض بÙرسه وسط سهول واسعة. ÙˆÙŠÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ù…Øكمون نقاطا لأسرع زمن وأÙضل أداء.
وقال الدكتور ابيش ميكاي الأستاذ بجامعة منغوليا الوطنية "إن تدريب الطيور ليس أمرا سهلا. Ùأنت تØتاج أيضا إلى Øصان ماهر. ولان عددا قليلا جدا من الناس يعرÙون كيÙية تدريب نسر Ùان المدربين الشبان يتعلمون التقليد من أساتذتهم الكبار."
ويستعين القازاخستانيون الذين يشكلون اقل من ستة ÙÙŠ المائة من سكان منغوليا البالغ عددهم 2.5 مليون شخص بالنسور لصيد المرموط (Øيوان من القوارض) والثعالب الصغيرة والذئاب.
ولكن المهرجان ينظم منذ عام 2000 Ùقط كوسيلة لجذب الزوار لتلك المنطقة التي تندر بها الاستثمارات بسبب بعدها.
|