ومسؤولية المؤسسات العربية والإسلامية
ÙÙŠ هذا العدد الثالث، تكون مجلة "Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية" قد انتقلت من طور التأسيس الى مرØÙ„Ø© الانتشار والتوسع ØŒ ÙˆÙÙŠ الوقت Ù†ÙØ³Ù‡ ترسيخ مهمتها الأولى وهي التعري٠بتنوع المعالم السياØÙŠØ© والتراثية التي يتمتع بها العالم الإسلامي ذا كانت المجلة تقوم من جهتها بالمهمة التي اتخذتها Ù„Ù†ÙØ³Ù‡Ø§ØŒ ÙØ¥Ù† هناك جانباً آخر تقع مسؤوليته على المؤسسات الØÙƒÙˆÙ…ية والجهات والمنظمات ÙˆØ§Ù„Ø£ÙØ±Ø§Ø¯ المعنيين بترقية Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§ØØ© الإسلامية وتعزيزها. ÙØ§Ù„مطلوب من هؤلاء جميعاً دعم ومساندة المجلة واغناؤها بالمواضيع السياØÙŠØ© والتراثية والثقاÙية مع الصور الملونة لكي تلعب المجلة دورها ÙÙŠ نقل الصورة الØÙ‚يقية المشرقة Ù„Ù„ØØ¶Ø§Ø±Ø© الإسلامية الى العالم أجمع. نشكر البلدان العربية والإسلامية التي تعاونت مع المجلة، ونأمل بأن تتخذ الدول الأخرى خطوات مماثلة لإظهار كنوزها التراثية ÙˆØ§Ù„ØØ¶Ø§Ø±ÙŠØ© والسياØÙŠØ© كي يتعر٠عليها أكبر عدد ممكن من العرب والمسلمين وغيرهم ممن لهم اهتمامات بمواضيع هذه المجلة. إن اصدار المجلة باللغتين العربية والإنكليزية يهد٠إلى تØÙ‚يق انتشارها ÙÙŠ العديد من دول العالم. والمستوى الذي ظهر به العددان السابقان ليس بالأمر اليسير من ØÙŠØ« Ø§Ù„ÙƒÙ„ÙØ© والأÙكار والطاقات وعدد المساهمين والعاملين ØØªÙ‰ تصل المجلة مباشرة إليكم أو الى المكتبات ÙˆÙ…Ù†Ø§ÙØ° التوزيع الأخرى. ولا بد أن يلمس القارئ الكريم عندما ÙŠØªØµÙØ هذه المجلة بأن الهد٠السامي هو الأساس الذي ØÙزنا لخوض غمار إصدارها. ولذلك نأمل من الجميع دعم المجلة ومساندتها لمواصلة مسيرتها الخيرة. والله ولي التوÙيق. |