السياØية الإسلامية: عن "الشرق الأوسط " 10 يونيو /Øزيران 2011
وجدت لعبة «Ø§Ù„غولٻ لنÙسها، ÙÙŠ مراكش، مساØات للانتشار، بعد أن تزايد عدد الملاعب والمجمعات السياØية المتخصصة، التي شيدت ÙÙŠ السنوات الأخيرة. وأصبØت رياضة «Ø§Ù„غولٻ منÙذا مهما لجذب Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ù…ÙŠØ³ÙˆØ±ÙŠÙ†ØŒ باعتبارها رياضة كبار رجال المال والأعمال والسياسة. ويعمل المغاربة، منذ سنوات، على تطوير هذا النوع من السياØØ©ØŒ عبر التركيز على منظمي الرØلات السياØية، والمهنيين والمشرÙين على رياضة «Ø§Ù„غولٻ والترويج للمغرب، عبر وسائل الإعلام المتخصصة. ويوÙر المغرب لزواره Ùرصة الاستمتاع بعرض سياØÙŠ متنوع، يشمل سياØØ© المدن العتيقة والسياØØ© الجبلية والسياØØ© الصØراوية والسياØØ© الرياضية والسياØØ© الدينية والسياØØ© الشاطئية. ÙˆÙÙŠ هذا السياق، بÙذلت جهود لجعل النشاط الرياضي كذلك ÙÙŠ خدمة السياØØ©ØŒ باستغلال التنوع الطبيعي، الذي يوÙر الأمكنة الملائمة لممارسة مختل٠الرياضات، على مدار Ùصول السنة، سواء ÙÙŠ المرتÙعات، التي توÙر Ùضاء ملائما للطيران الشراعي والرياضات الشتوية، كالتزلج على الجليد، أو الشواطئ لممارسة مختل٠الرياضات الشاطئية، Ùضلا عن رياضتي القنص والصيد. ÙÙŠ مراكش، التي تØاول تضميد جراØات التÙجير الإرهابي وتشجيع Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø¹Ù„Ù‰ زيارتها، صارت تعلق على جنبات الطرق لوØات إعلانية، نقرأ Ùيها «Ø§Ù„شاطئ ÙÙŠ مراكش»ØŒ تدعو المارة والزوار إلى زيارة «Ø§Ù„شواطئ» التي تمت «ØµÙ†Ø§Ø¹ØªÙ‡Ø§» لمواكبة التØولات التي تعيش المدينة على إيقاعها، مثل «Ø§Ù„شاطئ الأØمر» Ùˆ«Ø§Ù„وزيرية»ØŒ مع أنها لا تطل على بØر أو Ù…Øيط، لكنها لم تكن لتغÙÙ„ عن خلق مساØات خضراء للعبة «Ø§Ù„غولٻ، تلبية لرغبات Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø ÙˆØªÙ†ÙˆÙŠØ¹Ø§ للمنتوج السياØÙŠ. وتوجد بمراكش، Øاليا، ستة ملاعب، هي «Ø§Ù„نادي الملكي» Ùˆ«Ø£Ù…لكيس» Ùˆ«Ø§Ù„معدن» Ùˆ«Ø³Ù…ناػ، Ùˆ«Ø§Ù„بالموري» Ùˆ«Ø£Ø³ÙˆÙيد». ويتوقع أن يتزايد عددها ليصير ÙÙŠ Øدود 12 ملعبا، خلال السنوات الأربع المقبلة. |