الرأي: 21 أبريل/نيسان2009
الثلاثية الطبيعية البيئية: (شمس وبØر وسلام) هي عناصر جذب سياØÙŠ ينÙرد بها المثلث السياØÙŠ الأردني ( العقبة - رم - البتراء) Ù…Ùضلة Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ù…Ù† كل أصقاع الدنيا، بØرا عبر سÙÙ† عملاقة Ùˆ جوا عبر مطار الملك الØسين الدولي الذي لا تنطبق عليها Øقوق الهبوط التقليدية، باعتباره مطارا Ù…ÙØªÙˆØ Ø§Ù„Ø£Ø¬ÙˆØ§Ø¡. تتقاطر الطائرات السياØية والبواخر كل يوم جمعة على العقبة التي تنتظر إعلانها عاصمة للسياØØ© العربية بØلول عام 2011ØŒ وسط ثورة سياØية للمدينة التي استØوذ قطاع السياØØ© على 5% من إجمالي الإستثمارات Ùيها. وتأتي الزيارات المتكررة لأضخم البواخر السياØية ÙÙŠ العالم مثل الباخرة Ùكتوريا التي ترسو ÙÙŠ مياه العقبة تأكيدا على الأهمية البالغة التي تØتلها المدينة وما تشكله من Ù…Øور جذب سياØÙŠ مميز. وعلى مدار أكثر من 8 سنوات رسمت سلطة منطقة العقبة الإقتصادية الخاصة معالم سياØØ© المثلث المذكور ÙÙŠ الأسواق العالمية، وقدمت الأردن كنموذج Ùريد Ù„Øداثة متطورة تتمتع بإطار ديمقراطي، مكنه من مواكبة التطورات وتجاوز التØديات المعاكسة. ووظÙت السلطة Ù…Ùردات المثلث وموجوداته السياØية Ù„Ø¥Ù†Ø¬Ø§Ø Øملات ترويجية وتسويقية على المستوى العربي والعالمي، مستÙيدة من نعمة الأمن والإستقرار التي ينشدها Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø ÙÙŠ ترØاله. وتتسارع وتيرة العمل السياØÙŠ ÙÙŠ العقبة ÙˆÙقا لمسؤولين، بهد٠التأسيس لنمط سياØÙŠ جديد Ù…Øوره الإنسان كشريك ÙÙŠ جعل العقبة مقصدا سياØيا جاذبا، يساهم ÙÙŠ دوران عجلة التنمية ويرتقي بمستوى معيشة الإنسان ÙÙŠ المنطقة. ويؤكد مسؤولون وعاملون ÙÙŠ قطاع السياØØ©ØŒ أن Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ø£ÙˆØ±ÙˆØ¨ÙŠÙŠÙ† يبØثون ثلاثية السلام والبØر والشمس، وهو ما يوÙره المثلث جنوب الأردن إلى جانب تكاملية العقبة كمدينة مؤهلة تكتمل Ùيها كاÙØ© جوانب الØياة. ويعول المسؤولون كثيرا على التÙوق النوعي لجغراÙية العقبة ودورها الإقليمي ÙÙŠ ربط قارات ثلاث، Ùلقد شكلت سلطة العقبة الإقتصادية الخاصة جسرا ما بين الشرق والغرب وتواصلا نوعيا مع الأسواق الإقليمية.
|