الشرق: 09مارس/آذار 2009
أظهرت دراسة مؤسسة (أم كيه جي) المتخصصة ÙÙŠ صناعة الÙندقة والسياØØ© تØقيق Ùنادق قطر أعلى نسبة إيرادات للغرÙØ© الواØدة سنة2008 بقيمة 223 دولارا للغرÙØ©ØŒ تلتها Ùنادق الإمارات بمقدار 211 دولارا، وكل من عمان والبØرين 164 دولارا للغرÙØ©ØŒ ÙÙŠ Øين سجلت Ùنادق السعودية والكويت نموا سلبيا. ووÙقا للدراسة Øققت Ùنادق سلطنة عمان أعلى إشغال بين Ùنادق المنطقة بلغت 34% من إيرادات الغر٠المتاØØ© تلتها Ùنادق الأردن 26% كما سجلت Ùنادق كل من قطر والبØرين ومصر والجزائر نسب جيدة بØسب الدراسة التي اعتبرت أن العام 2008 كان من الأعوام الجيدة لقطاع الÙندقة والضياÙØ© ÙÙŠ المنطقة. غير أن الإØصائيات المتوÙرة تشير إلى أن كاÙØ© Ùنادق المنطقة تسجل تراجعا ملموسا ÙÙŠ نسب إشغالها كنتيجة لتراجع Øركة السÙر والسياØØ© الناجمة عن الأزمة المالية العالمية على الرغم من أن غالبية الÙنادق Ø®Ùضت أسعارها، وتشير التوقعات إلى أن الشهور الستة المقبلة ربما تشهد تدهورا ÙÙŠ وضعية القطاع الÙندقي. وأقدمت كاÙØ© الÙنادق ÙÙŠ إمارة دبي على Ø®Ùض أسعارها بعدما تراجع الطلب بشكل كبير خصوصا Øركة السياØØ© التي تعتمد عليها الÙنادق، وبØسب مسؤولين ÙÙŠ Ùنادق دبي Ùإن نسب الإشغال تدنت إلى 60 ÙÙŠ المائة واضطرت الÙنادق إلى Ø®Ùض أسعارها بأكثر من النصÙØŒ ÙÙŠ Ù…Øاولة لجذب نزلاء بعدما تراجعت Øركة السياØØ© القادمة من أوربا. ÙˆÙÙŠ مثل هذه الأوقات من العام كان من الصعب العثور على غرÙØ© خالية ÙÙŠ Ùنادق دبي التي كانت توص٠بأن أسعارها الأغلى ÙÙŠ المنطقة، بسبب ضخامة أعداد Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Ø§Ù„Ù‚Ø§Ø¯Ù…ÙŠÙ† إلى دبي ÙÙŠ موسمها الشتوي، غير أن الصورة تغيرت تماما منذ اندلاع الأزمة المالية العالمية.
|