السياØØ© الإسلامية-24/نيسان/أبريل/2008
خلد يوم الجمعة من الأسبوع الماضي اليوم العالمي للمآثر، وذلك لما تمثله هذه الأخيرة للشعوب وما تزخر به
من ثقاÙØ© الØضارات العالمية ومالها من أهمية معمارية وهندسية وجمالية أيام زمانها Øتى الآن ØŒ Ùيما يخص
بعض المآثر Ùˆ المزارات، وكذلك لما لها من جذب واستقطاب Ù„Ù„Ø³ÙŠØ§Ø .
ولعلمك أن المجلس الدولي للمآثر والمواقع الأثرية خلد هذا اليوم تØت شعار (التراث الديني والأماكن
المقدسة ) على اعتبار أن الØضور الديني والمعتقدات والتقاليد أتاØت للشعوب والمجتمعات منذ الأزل ترك طابعها التاريخي والØضاري ÙÙŠ الÙضاءات التي تØوم Øولها، وذلك بÙضل إنجازاتها المعمارية التي تعطي صورة عن ماض هذه الأمة أو تلك وخصوصا ما يتعلق بالأماكن الدينية .والواقع أن هذه المآثر التي تركتها أمم لهي Ø£Ùضل تعري٠لتقدمها الذي عاشته ÙÙŠ أوج Øقبها من إبداع وابتكار .
وسيبقى يوم 18 أبريل من كل سنة تخليدا لهذه المآثر التي تعنون Øضارات سلÙت وقضت ØŒ ودخلت التاريخ من بابه الواسع.ومن جهة أخرى أوصى المجلس الدولي للآثار على لم الجهود للقيام بصيانة دائمة ومستمرة لهذه المعلمات العمرانية Øتى تبقى شاهد ا Øيا على إبداعات الماضي البشرية.
|