اليوم الالكتروني: 24/04/2006
الرياض: أطلقت الهيئة العليا للسياØØ© برنامج Ø§Ù„Ù…Ù†Ø Ø§Ù„Ø¨Øثية ÙÙŠ الهيئة، والذي يتضمن إجراءات واضØØ© ومعايير علمية دقيقة لتØديد الأبØاث ذات الأولوية للهيئة وقطاع السياØØ© ÙÙŠ المملكة، ودراسة المقترØات البØثية، ÙˆØªØ±Ø´ÙŠØ Ø§Ù„Ù…Ù†Ø§Ø³Ø¨ منها للدعم، ومتابعة تنÙيذها، ونشر نتائجها، وذلك ÙÙŠ المجالات المقترØØ© للأبØاث، وأساليب دعمها.
وأكد نائب الأمين العام للتخطيط والتنظيم المكل٠الدكتور خالد الدخيل أهمية البرنامج ÙÙŠ دعم البØØ« العلمي الذي يعد Ø£Øد أهم الوسائل للØصول على المعار٠العملية والتقنية، ودورها ÙÙŠ تسريع عملية التنمية بأبعادها المختلÙØ©.
وقال الدكتور الدخيل إن الهيئة العليا للسياØØ© أدركت أهمية الدراسات والأبØاث العلمية Øيث أنشأت مركز المعلومات والأبØاث السياØية (ماس) لتوÙير المعلومات والبيانات الإØصائية وإجراء البØوث والدراسات السياØية التي تسهم ÙÙŠ تØقيق أهدا٠الهيئة والقطاع السياØÙŠ.
ÙˆØ£ÙˆØ¶Ø Ø£Ù† البرنامج يهد٠إلى توÙير الدعم المالي للبØوث السياØية ÙÙŠ المملكة وتÙعيلها وتنشيطها، وإثراء المعرÙØ© العلمية ÙÙŠ مجالات السياØØ©ØŒ وربط البØØ« العلمي بأهدا٠الهيئة وقطاع السياØØ© ÙÙŠ المملكة، إضاÙØ© إلى تشجيع وتطوير ÙƒÙاءات البØØ« العلمي ÙÙŠ مجال السياØØ©. وأضا٠إن مهام البرنامج تشتمل على تØديد مواضيع الأبØاث، وخصائصها، وأنواعها، وتØديد الموارد المالية والجدول الزمني لتنÙيذ الأبØاث، وتØديد مصادر التمويل من خلال الدعم المالي المباشر من الهيئة، أو من خلال شركائها. وشدد نائب الأمين العام للتخطيط والتنظيم المكل٠على أهمية أن تتواÙر ÙÙŠ الأبØاث التي يدعمها البرنامج العلاقة المباشرة، والأهمية التطبيقية بالتنمية السياØية ÙÙŠ المملكة، وأن يتبع منهج البØØ« العلمي المتعار٠عليه، وأن يتوÙر ÙÙŠ الباØØ« الكÙاءة العلمية اللازمة لإجراء البØØ«ØŒ مؤكدا أن أنواع الأبØاث التي يتم تمويلها من قبل البرنامج تشتمل على بØوث Ø§Ù„Ù…Ù†Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ù…Ø© التي يتم تمويلها كليا أو جزئيا من قبل الهيئة وتعالج موضوعات ذات أهدا٠مØددة ÙÙŠ مجال السياØØ© وقابلة للتنÙيذ خلال عام واØد بميزانية Ù…Øددة لا تزيد على 100 أل٠ريال، ورسائل الماجستير والدكتوراه ذات العلاقة بالسياØØ© التي يجريها طلبة الدراسات العليا ÙÙŠ جامعات وكليات المملكة، وذلك من خلال دعم مالي لا يتجاوز 30 أل٠ريال للطلبة المستوÙين شروط ومتطلبات التقديم ÙÙŠ المؤسسات التعليمية داخل المملكة. |