العراق
|
|
|
General View |
بلد صاØب تاريخ عريق، شهدت أرضه Ø£Øداث مهمة ÙÙŠ التاريخ، Ùقد نبتت ÙÙŠ أرضه وازدهرت أولى الØضارات وهي الØضارة السومرية التي نشأت قبل Øوالي 4000 سنة قبل الميلاد، كما قامت Ùيه Øضارة إسلامية زاهرة استمرت قرون عديدة. يشتهر العراق بسياØØ© دينية كبيرة نشيطة على مدار السنة لوجود مقامات لستة من أئمة أهل البيت (رض) ÙÙŠ أراضيه، كما يضم مقامات لعدد من أنبياء الله عليهم السلام. |
|
Population |
25 مليون نسمة |
|
Area |
438,317 كم 2 |
|
Ethnicity/ Race |
عرب 74%، كرد 20%، تركمان 4%، السريان والأرمن وغيرهم 2% |
|
Major Languages |
العربية والكردية |
|
Religion |
مسلمون 97%ØŒ مسيØيون وغيرهم 3% |
|
Capital City |
بغداد |
|
Major Cities |
البصرة، النجÙØŒ كربلاء، الموصل، السليمانية وأربيل |
|
Currency |
الدينار= 1000 درهم |
|
Passport and
Visa |
تأشيرة الدخول |
|
Tourist Information |
للسÙر
للسÙر
للسÙر
للسÙر معلومات
|
|
Other Information |
صØÙ
معلومات
معلومات
معلومات
معلومات |
|
| بابل أشهر مدن العالم القديم
|
الخليج الاقتصادي
تمكن الأموريون، وهم شعب ينتمي إلى Ø¥Øدى القبائل السامية، التي كانت تقطن بجوار البØر الأبيض المتوسط ÙÙŠ العهود القديمة، من الاستيلاء على بابل
ÙÙŠ بلاد الراÙدين وكانت صغيرة جداً وقتئذÙØŒ واتخذوها قاعدة لهم ÙÙŠ بداية الألÙية الثانية قبل الميلاد.
ثم توسع سلطان هذه القبيلة بعد ذلك، Øيث تمكنت من السيطرة على مملكتي أكد وسومر، وأقامت مملكة عظيمة بين عامي 1894 1595 قبل الميلاد، اشتهرت بملكها السادس Øمورابي (1793 1751 Ù‚.Ù…)ØŒ والذي Ù†Ø¬Ø ÙÙŠ توØيد البلاد ÙÙŠ مملكة واØدة اتخذ بابل عاصمة لها، بعد أن عمرها ووسعها إلى أن أصبØت من أشهر مدن ذلك الزمان، وسميت البلاد باسمها على Øد ما ورد ÙÙŠ مجلة “السياØØ© الإسلاميةâ€.
وعندما يذكر Øمورابي تذكر شريعته التي كانت Ø£Øكامها تطبق ÙÙŠ جميع أنØاء البلاد، وهي تعد من أولى الشرائع المتكاملة التي تجمع بين القوانين المدنية والعقوبات والأØوال الشخصية ÙÙŠ العالم، وتتكون شريعة Øمورابي من 282 مادة قانونية، وهي Ù…ØÙوظة الآن ÙÙŠ متØ٠اللوÙر ÙÙŠ باريس.
وقد تميز العصر البابلي القديم باتساع مدنه وعددها الكبير، Ùضلا عن تطور العلوم والمعار٠البشرية وتدوينها، وينسب إلى هذا العصر ظهور العلوم البشرية الØقيقية.
تعرضت بابل بعد ذلك Ù„Øكم الØيثيين القادمين من بلاد الأناضول. ثم Øكمها بعدهم الكوشيون، الذين هاجروا إلى العراق، وأسسوا عاصمتهم ÙÙŠ منطقة “عقرقوÙâ€.
ثم اØتلها الآشوريون الذين توسعوا وسيطروا على سوريا ومعظم بلاد الÙينيقيين وازدهرت ÙÙŠ عهدهم الأعمال الÙنية والمعمارية، وأسسوا عاصمة جديدة بالقرب من نينوى اسموها “دورشروكين†وتعر٠أطلالها Øاليا بâ€Ø®Ø±Ø³Ø§Ø¨Ø§Ø¯â€.
أيضا من أشهر مدنهم نمرود وتقع على بعد 35 كيلومترا جنوبي الموصل، وقد اتخذها آشور ناصربال الثاني (883 859 Ù‚.Ù…) عاصمة عسكرية للدولة، وشيد Ùيها المباني والقصور، وقد كشÙت بعثات التنقيب عن الآثار كنوزا تاريخية Ù†Ùيسة ÙÙŠ Øصونها ومعابدها، نقل الكثير منها إلى المتاØ٠العالمية، مثل الثيران المجنØØ© ÙÙŠ متØ٠لندن Øاليا.
وبعد الآشوريين جاء الكلدانيون إلى بابل واØتلوها منهم، وعمروها وأعادوا إليها عظمتها وجمالها، واتخذوها عاصمة لهم، وأهم ملوكهم هو نبوختنصر (604 562 Ù‚.Ù…)ØŒ Øيث اكتش٠البابليون ÙÙŠ عهده السنة الشمسية والسنة القمرية وظاهرة الخسوÙØŒ وقسموا اليوم إلى 24 ساعة والساعة إلى 60 دقيقة والدقيقة إلى 60 ثانية.
وقد أصبØت بابل أشهر مدينة ÙÙŠ العالم القديم، وأعجوبة من عجائبه، بعد أن بلغت ذروة مجدها وتوسعها ÙÙŠ عهد نبوختنصر، وطغت شهرتها إلى أن صارت رمزاً Ù„Øضارة العراق القديم الذي سماها “بابيلونيا†وأصبØت أسوارها ÙˆØدائقها المعلقة من عجائب الدنيا السبع.
وقد اتخذت بابل عاصمة للإمبراطورية البابلية الأولى ثم الثانية، وتوسعت بابل إلى أن وصلت مساØتها ÙÙŠ عهد نبوخذنصر إلى عشرة كيلومترات مربعة ومØيطها 18 كيلومترا. ÙÙŠ Øين لم تتجاوز مساØØ© نينوى ÙÙŠ أوج عظمة الآشوريين 7ØŒ4 كيلومتر مربع، وأثينا ÙÙŠ أقصى اتساعها 2ØŒ2 كيلومتر مربع، وقد اعتبرها أرسطو أعجوبة، Ùيما استقر Ùيها الاسكندر بعد أن هزم الÙرس وبقي Ùيها Øتى مماته عام 323 Ù‚.Ù….
وتقع بابل على نهر الÙرات الذي يخترقها من وسطها من الشمال إلى الجنوب، وهي Ù…Øاطة بسورين كبيرين خلÙهما خندق مياه، ويØتوي السور الداخلي على ثمانية أبواب تشكل المداخل إلى المدينة، كما إنها تتميز بشوارع واسعة تنتهي عند بوابات المدينة، أما Øدائقها المعلقة Ùتطل على بوابة عشتار الموجودة ÙÙŠ متØ٠برلين Øاليا، وقد اØتضنت بابل العديد من المعابد، من اشهرها برج بابل البالغ ارتÙاعه 91 مترا، وهو يتكون من 7 طبقات متدرجة من الأكبر إلى الأصغر. كذلك يعتبر أسد بابل من الآثار الشهيرة للمدينة، التي توجد أطلالها بالقرب من مدينة الØلة الØالية.
|
Back to main page
|
|
|
بمناسبة Øلول السنة الميلا (03/07/2019) |
|
Showing 2 news articles Back
To Top
Other Contacts:
|
Show year 2019 (2) Show year 2018 (0) Show year 2017 (0) Show year 2016 (0) Show year 2015 (0) Show year 2014 (0) Show year 2013 (0) Show year 2012 (16) Show year 2011 (13) Show year 2010 (39) Show year 2009 (46) Show year 2008 (30) Show year 2007 (27) Show year 2006 (18) Show year 2005 (59) Show year 2004 (107) Show year 2003 (7) Show all (364)
|
|
|
نحو عراق أفضل
مركز الجواهري
|