العراق
|
|
|
General View |
بلد صاØب تاريخ عريق، شهدت أرضه Ø£Øداث مهمة ÙÙŠ التاريخ، Ùقد نبتت ÙÙŠ أرضه وازدهرت أولى الØضارات وهي الØضارة السومرية التي نشأت قبل Øوالي 4000 سنة قبل الميلاد، كما قامت Ùيه Øضارة إسلامية زاهرة استمرت قرون عديدة. يشتهر العراق بسياØØ© دينية كبيرة نشيطة على مدار السنة لوجود مقامات لستة من أئمة أهل البيت (رض) ÙÙŠ أراضيه، كما يضم مقامات لعدد من أنبياء الله عليهم السلام. |
|
Population |
25 مليون نسمة |
|
Area |
438,317 كم 2 |
|
Ethnicity/ Race |
عرب 74%، كرد 20%، تركمان 4%، السريان والأرمن وغيرهم 2% |
|
Major Languages |
العربية والكردية |
|
Religion |
مسلمون 97%ØŒ مسيØيون وغيرهم 3% |
|
Capital City |
بغداد |
|
Major Cities |
البصرة، النجÙØŒ كربلاء، الموصل، السليمانية وأربيل |
|
Currency |
الدينار= 1000 درهم |
|
Passport and
Visa |
تأشيرة الدخول |
|
Tourist Information |
للسÙر
للسÙر
للسÙر
للسÙر معلومات
|
|
Other Information |
صØÙ
معلومات
معلومات
معلومات
معلومات |
|
| العراق يرÙض بيع "العراقية" إلى "الكويتية"
|
بغداد - إبراهيم خياط
الØياة 30/01/2004
قال وزير النقل العراقي بهنام بولص إن العراق عرض على الكويت "تسوية غير مالية" Ù„ØÙ„ قضية الديون العالقة المستØقة على "الخطوط الجوية العراقية"ØŒ
ونÙÙ‰ أن تكون هناك نية لبيع Øصة منها إلى "الخطوط الكويتية" مؤكداً إن الناقلة الوطنية الجوية ستبقى "Ù…Øتكرة ØÙ‚ النقل الجوي" ÙÙŠ العراق Ùˆ"لن ÙŠÙØ³Ù…Ø Ø¨ØªØ£Ø³ÙŠØ³ أي شركات طيران Ù…Øلية مناÙسة ÙÙŠ المدى المنظور".
قال الوزير بهنام لـ"الØياة" إنه أرسل برقية إلى نظيره الكويتي الشيخ Ø£Øمد عبد الله Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø "اقترØت عليه Ùيها عقد اجتماع Ù„ØÙ„ مشاكلنا العالقة، بالإضاÙØ© إلى تهنئتي له بعيد الأضØÙ‰ المبارك".
وأضاÙ: "إن الديون التي كانت تطالب بها الخطوط الكويتية تصل إلى 850 مليون دولار وكان تم الاتÙاق على Ø®Ùضها إلى 150 مليون دولار قبل تشكيل الوزارة ÙÙŠ أيلول (سبتمبر) الماضي، لكننا لم نواÙÙ‚ على الدÙع لأن لا أموال لدينا لندÙعها لهم وما نريده هو ØÙ„ هذه القضية ودياً بين الطرÙين".
وأكد أن "الØÙ„ الودي لا يعني ترتيب مشاركة تØصل Ùيها الخطوط الكويتية على Øصة ÙÙŠ الخطوط العراقية، بل إن الهد٠هو ترتيب مشاريع عدة مشتركة للنقل يمكن للعراق أن يتعاون Ùيها مع الكويت مثل السكك الØديد والموانئ وقطاع الطيران التجاري". وقال بولص: "ليس لدينا أي مشكلة أو Øساسية على الإطلاق ÙÙŠ أي موضوع هدÙÙ‡ التعاون مع الكويت . . . وإن تØسين وضع الخطوط العراقية والعمل على Ø¥Øيائها أمران ÙŠØظيان باهتمام كامل ÙÙŠ وزارة النقل".
وكش٠أن تونس تطالب العراق بـ9.7 مليون دولار بدل رسوم عن توق٠أربع طائرات تابعة لـ"العراقية" منذ عام 1990 ÙÙŠ مطاراتها، ÙÙŠ Øين يطالب الأردن بنØÙˆ 3.6 مليون دولار عن خمس طائرات متوقÙØ© ÙÙŠ عمان.
وأشار إلى اØتمال إعادة الØياة إلى أربع من الطائرات التسع المتوقÙØ© ÙÙŠ الخارج، أو تلك المتوقÙØ© ÙÙŠ العراق. وقال: "الطائرات قديمة جداً وإعادتها إلى التشغيل تØتاج إلى جهود كبيرة وهناك طائرة جمبو 747 متوقÙØ© ÙÙŠ تونس قابلة للتأهيل، واثنتان من طراز بوينغ 737 ÙÙŠ الأردن، ورابعة من طراز جمبو 747 ÙÙŠ بغداد".
ويساÙر الوزير اليوم إلى إيران للاشتراك ÙÙŠ ØÙÙ„ اÙØªØªØ§Ø Ù…Ø·Ø§Ø± الخميني الدولي وهو "لا يذهب ÙˆÙÙŠ نيته خوض أي Ù…Ùاوضات". وقال: "ÙÙŠ الوقت ذاته أنا مستعد للتÙاهم ÙÙŠ شأن أي موضوع لا يثير Øساسية لدى الأخوة الإيرانيين". مشيراً إلى أن هناك خمس طائرات عراقية مدنية متوقÙØ© ÙÙŠ المطارات الإيرانية لم يتÙقدها العراقيون بعد، ولم يطالب الإيرانيون بأي رسوم عنها Øتى الآن.
وتØدث عن عمليات تدريب الطاقم الأرضي ÙÙŠ مطاري بغداد والبصرة الدوليين قائلاً: "أرسلنا إلى الأردن كوادر من مطار بغداد الدولي أكمل 27 منهم تدريبهم الذي استغرق شهراً ونص٠الشهر. وهناك 48 آخرون قاربوا على إنجاز نص٠تدريبهم وهم من مطاري بغداد والبصرة".
وكش٠أن الأردن قدم تسهيلات لتدريب الÙنيين العراقيين تضمنت Øسماً بنسبة 40 ÙÙŠ المئة من كلÙØ© التدريب، Ùيما تØملت الØكومة العراقية بقية التكاليÙ.
وقال إن طياري "العراقية" من الكÙاءات الماهرة وأشار إلى التÙكير ÙÙŠ تدريبهم وتأهيلهم "إما ÙÙŠ الأردن أو ÙÙŠ أي بلد آخر، بما ÙÙŠ ذلك الولايات المتØدة".
|
Back to main page
|
|
|
بمناسبة Øلول السنة الميلا (03/07/2019) |
|
Showing 2 news articles Back
To Top
Other Contacts:
|
Show year 2019 (2) Show year 2018 (0) Show year 2017 (0) Show year 2016 (0) Show year 2015 (0) Show year 2014 (0) Show year 2013 (0) Show year 2012 (16) Show year 2011 (13) Show year 2010 (39) Show year 2009 (46) Show year 2008 (30) Show year 2007 (27) Show year 2006 (18) Show year 2005 (59) Show year 2004 (107) Show year 2003 (7) Show all (364)
|
|
|
نحو عراق أفضل
مركز الجواهري
|