اونلاين:19 نوÙمبر /تشرين الثاني2008
ØµØ±Ø Ø±Ø¦ÙŠØ³ مصلØØ© الآثار الليبية أن بلاده تخطط لدعوة كبار علماء الآثار ÙÙŠ العالم للكش٠عن ماضيها القديم Øيث تسعى لجذب مزيد من السياØ. وتضم ليبيا عددا واÙرا من المواقع القديمة والمواقع التي تعود إلى Ùترة ما قبل التاريخ Øيث لعبت دورا Ù…Øوريا ÙÙŠ هجرة الإنسان الأول. ويعتقد أن العديد من هذه المواقع لم يتم الكش٠عنها بعد. لكن سنوات من العقوبات Øرمت ليبيا من Ø§Ù„Ø³ÙŠØ§Ø Øيث يقوم مئات الآلا٠من الأشخاص Ùقط بزيارة البلاد الواقعة ÙÙŠ شمال Ø¥Ùريقيا سنويا، مقارنة بما يزيد على ثمانية ملايين شخص يقومون بزيارة دولة مصر المجاورة. وقال جمعة العناق رئيس مصلØØ© الآثار الØكومية "سنÙØªØ Ø°Ø±Ø§Ø¹ÙŠÙ†Ø§ لأÙضل العلماء من اليابان Øتى الولايات المتØدة، ولن نستثني معهدا كبيرا واØدا سواء أكان ÙÙ‰ أوكسÙورد أو كامبريدج أو السوربون أو روما. ÙˆÙÙ‰ مقابلة Øديثة وص٠الإكتشاÙات التي تمت إلى اليوم بأنها مجرد نقطة ÙÙŠ بØر.
وتØظى Øملة الكش٠عن الآثار بدعم سي٠الإسلام القذاÙÙŠ الذي واÙÙ‚ مؤخرا على إنشاء جمعية Ù„Øماية الآثار، ستقوم بتنسيق عمل الباØثين المØليين والأجانب. وواصل بعض علماء الآثار الأجانب العمل، وتمكنوا من التوصل لاكتشاÙات هامة Øتى ÙÙŠ أثناء أدنى مستوى للعلاقات بين ليبيا والغرب.
وسكن الإنسان ليبيا التي تبلغ مساØتها ثلاثة أمثال مساØØ© Ùرنسا قبل ما يزيد على 60 أل٠سنة عندما بدأ الإنسان العاقل ÙÙŠ التØرك Ù†ØÙˆ الشمال من شرق Ø¥Ùريقيا، قبل أن يستعمر أوروبا
وكانت تقام مستوطنات ساØلية ÙÙŠ الأزمنة القديمة، من قبل الØضارات الكبرى من الÙينيقيين إلى الرومان واليونانيين والقرطاجيين والعثمانيين، وبدأ العمل على كش٠الآثار بشكل جدي ÙÙŠ ثلاثينيات القرن العشرين، عندما كان يأمل المستعمرون الإيطاليون ÙÙŠ برهنة التواجد الروماني وإثبات الهيمنة التاريخية لإيطاليا على منطقة البØر المتوسط، وأدى هذا العمل أيضا إلى اكتشا٠النÙØ·
وساعدت قلة عدد السكان والمناخ الجا٠على الØÙاظ جيدا على أسرار ليبيا. ويقول المؤرخون إن الصØراء الشاسعة، كان يوما ما أرضا مليئة بالأعشاب، دعمت مجتمعات صغيرة لا يعر٠سوى القليل منها. وتقول الØكومة الليبية، إنه مع اÙØªØªØ§Ø Ù…Ø²ÙŠØ¯ من المواقع الأثرية Ùإنها سترغب ÙÙŠ تجنب السياØØ© الجماعية، وإن تركيزها على التاريخ سيساعد على جذب أعداد قليلة من المساÙرين الواعين.
|