العدد 37
السياØØ© الإنسانية - سياØØ© ذوي الإØتياجات الخاصة
Ø£ÙÙ‚ وأسع واسع وميدان رØب، وتوجه قوي للتغيير Ù†ØÙˆ الأØسن، والأسهل ÙÙŠ الإستخدام، ÙˆØ§Ù„Ù…ØªØ§Ø Ù„Ù„Ø¬Ù…ÙŠØ¹. تلك هي مواصÙات البيئة العمرانية والبنى التØتية والخدماتية المراÙقة لها التي تتناسب مع السياØØ© الإنسانية، التي أخذت تÙرض Ù†Ùسها وتتبلور مؤخرا ÙÙŠ بعض الدول، لتشكل واقعا إنسانيا جديدا لما ينبغي أن تكون عليه البيئة العمرانية والخدماتية، لتكون Ù…Ùيسّرة Ù„Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø Ù…Ù† ذوي الإعاقة. تلك هي سياØØ© ذوي الإØتياجات الخاصة، أو ما Ù†Øب ان نطلق عليه السياØØ© الإنسانية، بينما الترجمة الØرÙية Ù„Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø¨Ø§Ù„Ù„ØºØ© الإنكليزية هو "السياØØ© المتاØØ©" أو "السياØØ© الميسّرة".
ظهر هذا Ø§Ù„Ù…ØµØ·Ù„Ø Ø§Ù„Øديث، وشاع ÙÙŠ التداول، مع مطلع الألÙية الثالثة كإنعكاسة كانعكاس وترجمة واقعية لـ"قانون منع التمييز ضد الإعاقة تمييز الإعاقة"ØŒ والذي يهد٠للتقليل من التمييز الذي يعاني منه المعاقون ذوو الإØتياجات الخاصة. وهو القانون الذي تبنته، وبصيغ مختلÙØ©ØŒ عدد من الدول، كالولايات المتØدة وأستراليا وبريطانيا والباكستان. ولانبالغ Øين نقول إنه منذ ظهور هذا المÙهوم وهو ينعكس إيجابيا، ليس على السياØØ© ÙˆØ§Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø ÙÙŠ الدول التي تبنته ÙØسب، ولكن بل على مجمل السكّان Ùيها، لما له من أثر ÙÙŠ تسهيل Øياتهم اليومية والمعيشية، بالإضاÙØ© إلى العوائد العائدات الإقتصادية والمناÙع الاجتماعية، ولتكون البيئة الØضرية والريÙية، وما يتصل بهما من خدمات، أكثر رÙقا وتواÙقا مع Øاجات الإنسان. وبعبارة أخرى أكثر إنسانية.
السياØØ© الإنسانية، ببساطة، هي مجموعة الخدمات والتسهيلات التي بمقدورها أن تمكّن الشخص ذي الإØتياجات الخاصة من التمتع بعطلته أو الوقت الذي يخصصه للترÙيه عن Ù†Ùسه، من دون مشاكل. وقد يكون الأشخاص ذوي الإØتياجات هؤلاء من المسنين، أو من ذوي الإعاقة الدائمة أو المؤقتة (نتيجة كسر أو عملية مثلاً)ØŒ أو ممن ÙŠØتاجون Ù„Øمية غذائية معينة، أو أن ممن لديهم Ùرط Øساسية ويØتاجون لتسهيلات ومستوى معين من الراØØ© أثناء تنقلهم وإقامتهم. وينبغي التركيز على سياØØ© ذوي الإØتياجات الخاصة، أكثر من غيرهم، Ù„Øاجتهم الماسة للترÙيه، لانهم أسارى أسرى الØالة الصØية، وينبغي مساعدتهم ودعمهم للتغلّب على التØديات التي تواجههم.
ويظهر من هذا التعري٠أن الموضوع يتعلق بقاعدة عريضة من السيّاØØŒ تقدّر بØوالي 600 مليون شخص Øول العالم، يضا٠لهذا الرقم العدد من يهتم بهم من أهل أو أصدقاء أهلهم وأوليائهم وأصدقائهم نظرا Ù„Øالتهم الصØية. إذن Ùالأمر يتعلق بشريØØ© تسويقية ضخمة ÙÙŠ صناعة السياØØ© والسÙر، تعتمد إمكانية تÙعيلها واستثمارها على نضج القوانين والمواصÙات التي ينبغي أن تعتمدها الدولة، بالإضاÙØ© إلى قطّاع قطاع السياØØ© ككل والخطط والإستراتيجيات التي ينهجها لاستقطاب هذه الشريØØ© الكبيرة من Ø§Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø ÙˆØªØ´Ø¬ÙŠØ¹ العاملين ÙÙŠ هذا القطّاع القطاع (كالمطاعم والنوادي والÙنادق ووسائل النقل) على اتخاذ السبل التي تكÙÙ„ تØقيق ذلك.
وتعتبر الØاجة إلى تسهيل الخدمات السياØية للمعاقين مطلبا ملØا ÙÙŠ القرن الواØد والعشرين، وهو ماعكسته قرارات منظمة السياØØ© العالمية ÙÙŠ جلستها السادسة والخمسين، Øيث كلّÙت المسؤولين بالإهتمام بكاÙØ© المسائل التي من شأنها خدمة ذوي الإØتياجات الخاصة، وتقديم الدعم الÙني لتشجيع هذا المÙهوم ÙÙŠ السياØØ© العالمية.
ورغم أن هذه الإجراءات والقوانين الوضعية قد جاءت متأخرة، Øتى ÙÙŠ الدول التي تعتبر ÙÙŠ خانة الدول المتقدمة، إلا إنها لم تكن كذلك ÙÙŠ الديانات السماوية، Ùلم يكت٠الإسلام بإقرار Øقوق الإنسان منذ أكثر منذ 14 قرنا من الزمان، بل خص ذوي الإØتياجات الخاصة برعاية غير مسبوقة، ÙÙÙŠ القرآن الكريم آيات كثيرة توصي خيرا بهذه الشريØØ©ØŒ ومنه قوله تعإلى تعالى: "ليس على الأعمى Øرج ولا على الأعرج Øرج ولا على المريض Øرج" (سورة الÙتØ/17).
أما السنة النبوية الشريÙØ©ØŒ Ùليس أدل من قول النبي Ù…Øمد عليه وعلى آله Ø£Ùضل الصلاة والسلام: "الناس سواسية كأسنان المشط". وقوله عليه الصلاة والسلام: "هل تنصرون، وترزقون إلا بضعÙائكم."
وشهدت الØضارة الإسلامية، عبر تاريخها الطويل، عناية كبيرة بذوي الإØتياجات الخاصة، ÙˆÙاءا بØقوقهم، التي ÙƒÙلها لهم الدين السمØØŒ Ùأقيمت دور الرعاية وبيوت الإيواء والتربية.
ومهد كل ذلك الطريق لذوي الإØتياجات ليس لمواصلة Øياتهم بثقة وإطمئنان اطمئنان ÙÙŠ مجتمعهم الذي Ø¥Øتضنهم اØتضنهم ÙØسب، بل وأن يبدعوا ويتÙوقوا على أقرانهم الأصØاء ÙÙŠ مختل٠مجالات العلوم، كالمØدّث Ù…Øمد بن عيسى الترمذي، الذي كان ÙƒÙÙŠÙا لكنه كان من أكابركبراء علماء الØديث، ومØمد بن سيرين، الذي كان يعاني من صعوبة كبيرة ÙÙŠ السمع لكن ذلك لم يمنعه من أن يكون من أكبر Ù…Ùسّري الأØلام.
Ùهناك إذن Øقيقة لابد من ترسيخها Ù„ØªØµØ¨Ø Ù‚Ø§Ø¹Ø¯Ø©ØŒ وهي أن المعاقين ÙŠØÙ‚ لهم ما ÙŠØÙ‚ لغيرهم من الإستمتاع بالسÙر والسياØØ©. وعلى المسؤولين عن قطاع السياØØ© اتخاذ خطوات لتغيير الممارسات والسياسات والإجراءات لجعل مختل٠المراÙÙ‚ والخدمات متاØØ© للجميع.
نعم، تثبت السياØØ© مرة أخرى أن لها القدرة على تغيير العالم من Øولنا Ù†ØÙˆ الأÙضل، وذلك ÙÙŠ ميدان السياØØ© الإنسانية، مثلما أثبتته ÙÙŠ ميادين أخرى، كسياØØ© السلام التي تطرقنا لها ÙÙŠ العددين السابقين.
والخطوات التي نتصورها لتØقيق هذا الهد٠ÙÙŠ أي دولة تتمثل بما يلي:
•· تشريع سن وتبني قانون الØد من التمييز أو الإساءة على أساس العوق، بالشكل الذي يتناسب مع ثقاÙØ© وخصوصية وتاريخ البلد، وبما يتناغم مع القوانين والمÙاهيم التي تبنتها مؤسسات الأمم المتØدة ÙÙŠ هذا الشأن، مع أخذ تجارب الدول الرائدة بنظر الإعتبار.
•· تتولى وزارة أو هيئة السياØØ© ÙÙŠ البلد المعني تشكيل لجنة تتأل٠من مجموعة من الكÙاءات ذات تخصصات هندسية مختلÙØ©: كهندسة وتخطيط المدن، هندسة العمارة، الهندسة المدنية، البيئة، الديكور، الإضاءة، الصوت، بالإضاÙØ© إلى تخصصات ÙÙŠ العلوم الإنسانية مثل علم الاجتماع Ùˆ علم النÙس، ÙˆÙÙŠ العلوم الطبية. تتولى هذه اللجنة تبني المعاير المعايير والمواصÙات التي ستعتمد كدليل ÙÙŠ إنشاء وتقييم مستوى الخدمات المقدّمة ÙÙŠ مختل٠المراÙÙ‚ السياØية، كالمنتجعات السياØية والØدائق العامة ومراكز التسوّق والÙنادق والمطاعم وغيرها. وينبغي أن تكون هذه المواصÙات متناغمة مع المواصÙات الدولية ÙÙŠ هذا المجال، ولكن أيضا متواÙقة مع خصوصية البلد الثقاÙية والØضارية، بالإضاÙØ© إلى مناخه وطبيعته الجغراÙية. وتمثل هذه المواصاÙات برموز بسيطة، معتمدة عالميا، تعبّر عن مستوى الخدمات الموÙرة لذوي الإØتياجات الخاصة، منها ما يتعلق بالتسهيلات الØركية، أو بالتسهيلات البصرية، أو التسهيلات السمعية ÙÙŠ ذلك المرÙÙ‚ السياØÙŠ.
•· أن يكون هناك تعاون وتنسيق بين وزارة أو هيئة السياØØ© ÙÙŠ البلد ووزارة أو هيئة النقل والمواصلات Ùيه من أجل ضمان توÙير مقاعد للمساÙرين من ذوي الإØتياجات الخاصة ÙÙŠ مختل٠وسائل النقل البرية والجوية والبØرية، وبما يتناسب مع Øجم Ø§Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø Ø§Ù„Ù…ØªÙˆÙ‚Ø¹ØŒ مع اعتماد التصاميم التي تضمن سهولة الØركة والتنقّل لذوي الإØتياجات ÙÙŠ المطارات ومØطات القطار وغيرها. علما أن توÙير هذه التسهيلات سيكون Ù…ØÙ„ ترØاب بقية المساÙرين ممن لديهم أطÙال ويستعملون العربات ÙÙŠ تنقّلهم. كما ينبغي إتباع اتباع سياسة تشجيع ودعم شركات النقل الخاصة لتوÙير نسبة من المقاعد لنقل هذه الشريØØ©.
•· يتم تبني مراØÙ„ متتالية لعملية إعتماد اعتماد المواصÙات والمعايير المختارة. على سبيل المثال يتم تخÙيض أو إلغاء الضرائب لعدد من السنين على الÙنادق الجديدة التي تبنى ÙˆÙÙ‚ معايير السياØØ© الإنسانية ÙÙŠ الإنشاء والتصميم الداخلي والإضاءة والتأثيث، وتوÙير غرÙØ© معدة لإستضاÙØ© ذوي الإØتياجات بنسبة واØد إلى 20 من غر٠الÙندق. وهكذا الأمر مع المطاعم والمقاهي التي تعد دوارات مياه مخصصة لذوي الإØتياجات، بالإضاÙØ© لتسهيلات الدخول والØركة إليها ÙˆÙيها. وأن يتم إتباع اتباع هذه السياسة لعشر سنين كمرØلة أولى، بعدها تÙرض هذه المعايير ÙˆÙ„Ø§ØªÙ…Ù†Ø Ø±Ø®Øµ البناء مالم يتم إعتمادها اعتمادها.
•· بالنسبة للمراÙÙ‚ السياØية الموجودة أصلا وترغب ÙÙŠ الإنضمام إلى ركب السياØØ© الإنسانية، Ùالأمر Ù…ØªØ§Ø Ù„Ù‡Ø§ أيضا، ولايØتاج إلى كثير من النÙقات مثلما قد يتصور البعض، إذ أن تهيئة المرÙÙ‚ السياØÙŠ ليكون مؤهلا لإستقبال لاستقبال ذوي الإØتياجات لايقتضي بالضرورة الكثير من التغيرات الإنشائية المكلÙØ©ØŒ Øيث أن نسبة ذوي الإعاقة الØركية التي تقتضي الكرسي المتØرك تقارب 5% من المعاقين Ùقط، لذلك وبإستعمال باستعمال وسائل وأدوات بسيطة وتدريب الكادر الأطر يمكن تقديم الخدمة لما نسبته 95% من ذوي الإØتياجات الخاصة. وبعد إجراء اللازم واعتماد المواصÙات والمعايير المعتمدة، يصار إلى يتم تسجيله ويكون ذلك بزيارة ميدانية من قبل مختص بمواصÙات السياØØ© الإنسانية، ليتم إدراج المرÙÙ‚ السياØÙŠ ضمن الدليل والكراسات المعتمدة ÙˆÙŠÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ø´Ù‡Ø§Ø¯Ø© المطلوبة، كما يصار إلى المتابعة تتم المراقبة الدورية الميدانية للمرÙÙ‚ كل ثلاث سنين سنوات للتأكد من مطابقته للمواصÙات.
•· تتولى مجالس السياØØ© ودوائرها تنظيم وإعداد دورات تدريب الكوادر الأطر العاملة ÙÙŠ تقديم الخدمات السياØية، ÙÙŠ ÙÙ† التعامل ومساعدة Ø§Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø Ù…Ù† ذوي الإØتياجات الخاصة. ويمكن لهذه الدورات أن تتم ÙÙŠ يوم واØد أو أكثر، وأن تتضمن Ù†ØµØ§Ø¦Ø Ø¹Ù…Ù„ÙŠØ© وإرشادات ØªÙ…Ù†Ø Ø§Ù„ÙƒØ§Ø¯Ø±Ø§Ù„Ø¥Ø·Ø§Ø± الثقة بالنÙس والشهادة المعتر٠بها.
•· تتولى الدوائر السياØية المعنية ايجاد إيجاد الشركاء المناسبين، كالهلال الأØمر ودوائر الرعاية الاجتماعية، المنتشرة ÙÙŠ ربوع البلد، ويتÙÙ‚ معها على توÙير خدمة تأجير المساعدات الØركية والسمعية والبصرية لمن يطلبها من السيّاØ.
•· تتولى وزارة أو هيئة السياØØ© إعداد دليل شامل، مع توÙيره على الإنترنت، يتضمن كل المراÙÙ‚ السياØية المناسبة والمهيئة لإستقبال لاستقبال ذوي الإØتياجات الخاصة، واعتماد العلامات الدولية المتعارÙØ© ÙÙŠ هذا الشأن، مع Ø´Ø±Ø ÙˆØ§Ù Ø¹Ù† هذه المراÙÙ‚ وكادرها إطارها، على سبيل المثال هل أن الكادر الإطار متدرب أم لا؟ وهل تتوÙر مواق٠سيارات ومواصلات لذوي الإØتياجات ÙÙŠ المنطقة؟ وهل توجد مراكز تأجير مختل٠أنواع المساعدات؟ وهل ÙŠØ³Ù…Ø Ø¨Ø¯Ø®ÙˆÙ„ الكلاب المدرّبة لخدمة المكÙÙˆÙين ÙÙŠ الÙندق؟ كل هذه التÙاصيل وغيرها ØªÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ù…Ø³Ø§Ùر من ذوي الإØتياجات القدرة على اختيار العطلة المناسبة أو الÙندق المناسب، وكل ما له صلة بØركته وتنقّله أثناء السÙر لتكون تجربة السياØØ© ممتعة وآمنة ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت.
•· تقوم الدولة بدعم المبرات (المؤسسات والجمعيات الخيرية) المتخصصة بذوي الإØتياجات الخاصة، وتقديم الرعاية والتمويل، لأجل توÙير العطل لهذه الشريØØ©ØŒ بالتعاون مع الشركات السياØية المؤهلة لذلك.
إن تبنّي السياØØ© الإنسانية من قبل أي دولة يعود بالنÙع لها من نواØÙŠ كثيرة بالإضاÙØ© إلى المردودات المردودية الاجتماعية والسمعة الØسنة التي تجنيها دوليا، Ùالمردوات Ùالمردودية الاقتصادية لهذا النوع من السياØØ© كبيرة جدا. وقد أدركت الشركات والمؤسسات التي دخلت هذا المضمار هذه الØقيقة، Ùهناك تناÙس كبير Ùيما بينها لاستقطاب هذه الشريØØ© التسويقية الضخمة. وتشير الدراسات إلى أن Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ù…Ù† ذوي الإØتياجات ينÙÙ‚ ÙÙŠ إجازته ما بين 30 إلى 200 بالمائة أكثر من Ø§Ù„Ø³Ø§Ø¦Ø Ø§Ù„Ø¹Ø§Ø¯ÙŠØŒ وعادة ما يكون مصØوبا بشخص آخر يرعاه، وهو ما ÙŠØقق سياØØ© مزدوجة ÙÙŠ Ù†Ùس الوقت. علما أن الكثير من Ø§Ù„Ø³ÙŠÙ‘Ø§Ø Ø°ÙˆÙŠ الإØتياجات الخاصة ÙŠÙضّل ÙŠÙضّلون السÙر ÙÙŠ غير مواسم الذروة، لرغبتهم ÙÙŠ الهدوء، مما ÙŠÙ…Ù†Ø Ø§Ù„Ù…Ø±Ø§ÙÙ‚ السياØية زبناء على مدار العام. وكما يخلق هذا النوع من السياØØ© سوقا وصنعة متكاملة Ùهو أيضا يوÙّر العمالة ويسهم بدعم الاقتصاد.
ÙˆØين تكسر الØواجز والعوائق المادية أمام ذوي الإØتياجات الخاصة، Ùإن الكثير من الخيارات تÙØªØ Ø£Ù…Ø§Ù…Ù‡Ù… لاختيار السياØØ© التي ينوون التمتع بها، كسياØØ© المدن، والسياØØ© الريÙية، والسياØØ© التعليمية، وسياØØ© المؤتمرات، والسياØØ© الترÙيهية، والسياØات الرياضية التي يرونها مناسبة Ù„Øالتهم.
هذه إذن دعوة للجميع للمساهمة ÙÙŠ هذا النوع الراقي من السياØØ© الإنسانية.
والله ولي التوÙيق
|